الجزء الأول(06ن) :
من خطاب يوسف بن خده /عشية 19/مارس /1962.بمناسبة وقف إطلاق النار:
(..الاعتراف بالحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية ،بوصفها المفاوض الوحيد ،و الممثل الحقيقي للشعب الجزائري ،أن هذا الاعتراف قد فرضه الواقع
أن الدولة الجزائرية ستختار بكل حرية مؤسساتها الخاصة ،وتسطر نظامها السياسي و الاجتماعي الذي يتلاءم مع مصالحها ومبادئ ثورتها المجيدة
وفي ميدان السياسة الخارجية فان الجزائر ستطبق سياستها التي تختارها بكل حرية وسيادة تامة .....)
تصريح ديغول بتاريخ 16/09/1959 :
((....اعتبارا لكل المعطيات الجزائرية الوطنية منها و الدولية ،اعتبر انه من الضروري أن يتم الإعلان منذ اليوم عن اللجوء إلي تقرير المصير ...وأتعهد أن اطلب من الجزائريين في عاملاتهم ألاثنتي عشر ما يريدون أن يكونوا في النهاية ...)) مذكرات ديغول( الأمل)
انطلاقا من الوثيقتين واعتمادا علي ماد رست :
01 –عرف مايلي :الحكومة المؤقتة –السيادة التامة –حق تقرير المصير
02-أنجز سلما زمنيا لأهم الاحداث بالجزائر في الفترة الممتدة بين 1959-1962
03-ورد في خطاب بن خده مايلي (الاعتراف فرضه الواقع )وضح ذلك
الجزء الثاني(04) :
الحركات التحررية في العالم جمع بينها وحدة الهدف ،واختلفت في أساليب كفاحها وخصائصه .
انطلاقا من الفقرة واعتمادا علي ماد رست اكتب مقالا تاريخيا تبين فيه مايلي :
01-أساليب الكفاح باعتماد أمثلة
02-أسباب اختلاف أساليب الكفاح
